من رحلتي ١


سكيبٌ من الإيمان ، ليس فيه روح نبؤات قديمة ، ولا إرث مكتسب من محيط 

تجرّدٌ تامٌ من القصص التي سمعت ، لأسكب محور ذاتي التي قَبِلَت أن تُدَوّن - حتماً هنا - كي لا أنتصر وحيداً

من أزل الطهر - الذي قد يكون الوجود أو اللاوجود - تبدأ الكلمات قصة ، حكاية ، أو نزيف صدق في فِكر

رِحلَتي عنِّي لأغتربني ، فأحلم لأعرفني ، ثم أثور وأصمد فأجدني قصة حبي الأبدي منها إليها . .

وسأبقى في القادم من أيام أسير في طريق الحياة على وعد بأني

سأعود . . لأن ألتقيها . . مرّة أخرى

تعليقات

المشاركات الشائعة