همسة للتاريخ
قبل أن تفتحوا فاهاً . . فأنا منهم براء
كل مَن باع دماً إلى خواء
زادُه هدنته إلى إنطواء
من ظلام الغي فيما بينهم
. . . إلى العراء
كلهم . . إلى إزدراء
كلهم باعوا وسيتبعهم بغاء
فالبيع ليس كالشراء
لا فلسطين تُسمى بإسمهم
ولا دماء الشهداء
هادنَ في التاريخ ثلة قضوا
وسُمّوا عملاء
وظلوا كيانا غاصبا إلى فناء
فبقينا ونموت . . لفلسطين الولاء
#القدس_عاصمة_فلسطين_الأبدية
تعليقات
إرسال تعليق